تحديثات الأخبار

ذكرى الإسراء والمعراج | من داخل قبة الصخرة المشرفة صورة لـ الصخرة التي عرج منها النبي ﷺ إلى السماء في ليلة الإسراء والمعراج و الصورة الثانية لـ محراب يقع أسفلها 

 

تقع الصخرة المقدسة في مركز قبة الصخرة ويعتقد العامة أن هذه الصخرة معلقة بين السماء والأرض وهذا إعتقاد خاطئ. ويوجد أسفل الصخرة كهف به محراب قديم يطلق عليه مصلى الأنبياء، ويحيط بالصخرة حاجز من الخشب المعشق من تجديدات السلطان الناصر محمد بن قلاوون عام 725 هـ، وتحيط بمنطقة الصخرة أربع دعامات من الحجر المغلف ببلاطات الرخام بينها 12 عموداً من الرخام تحمل 16 عقداً تشكل في أعلاها رقبة أسطوانية، تقوم عليها القبة.

 

و هي عبارة عن قطعة ضخمة من الصخر، طولها من الشمال إلى الجنوب حوالي 18 متراً، وعرضها من الشرق إلى الغرب حوالي أربعة عشر متراً، وأعلى نقطة فيها مرتفعة عن الأرضية نحو متر ونصف، وحولها حاجز من الخشب المنقوش والمدهون، وحول هذا الحاجز مصلى للنساء وله أربعة أبواب، يفصل بينه وبين مصلى الرجال حاجز من الحديد المشبك.

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

اشترك في نشرة اخبارنا